بعد هذه الصفحات المتواضعة التي سطرتها في ترجمة الامام الذهبي للإمام أبي حنيفة في كتابه - سير اعلام النبلاء - لم يبق إلا أن ألخص النتائج التي توصلت غليها في النقاط الآتية:
1- كانت ترجمة الذهبي للإمام الأعظم منارة يهتدي بها أولوا العلم، وخيمة يستظل بها أهل الفهم بعد أن ظلم هذا الفقيه المجتهد الأصيل ، والمحدث الناقد النبيل.
((الموقع قـيد الأنشــاء))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق